دوراتنا
إسعافات حربية العناية التكتيكية بإصابات القتال

ببركات أبي الفضل الأتم العباس ( ع ) مع تطبيق مفاهيم و أدوات الإسعاف الحربي سنكون قادرين على انقاذ اكثر من 27 مؤمنا من كل مائة مجاهد شهيد اي كان بإمكاننا انقاذ أكثر من 1650 من أصل 6000 شهيد ليكونوا مجاهدين أحياء بإذنه تعالى.

لماذا هذا البرنامج؟

تحسين نوعية الاسعافات الأولية المعقدة في البيئة عالية المخاطر للمجاهدين المصابين بجروح خطيرة من خلال المعرفة المتقدمة والمنهج المبتكر و التدريب المثالي.

و تنقسم العناية الى 3 مراحل:

1. العناية تحت إطلاق النار.

2. العناية التكتيكية في الميدان.

3. العناية التكتيكية وقت الإخلاء.

اين يمكننا الحصول عليه؟

الجهة المعتمدة الوحيدة بالعراق لهذا البرنامج هي اكاديمية الكفيل للإسعاف الحربي.

الشهادة الممنوحة:

بعد اكمال المتدرب البرنامج بنجاح، يمنح شهادة اجتياز مع شارة تصرح له بالقيام بالاسعافات الحربية حسب الاجراءات المعتمدة والمنشورة عالميا.

مدتها: سنتان مع مرونة التجديد التلقائي.

شروط الالتحاق:

كل من لديه الرغبة، خريج متوسط على الاقل و ان لايتجاوز 40 عاما مع لياقة صحية و بدنية عالية.

الوقت اللازم لإتمام الدورة:

45 ساعة تدريبية أو أكثر.

خلال الدورة:

سيحصل المتدرب على كتاب الدورة، نشرات تعليمية، ملابس التدريب، مبيت وضيافة مع مشاركة بحثيه و عناية فنية مركزة و التواجد المستمر بنظام التدريب 24 ساعة.

مواضيع البرنامج النظرية:

  • مقدمة.
  • مبادئ التدخل الإسعافي.
  • طريقة الإسعاف الشخصي.
  • رعاية النزف الشديد.
  • رعاية مجرى الهواء.
  • رعاية التنفس.
  • رعاية الدورة الدموية.
  • رعاية إنخفاض الحرارة و إصابات الرأس.
  • الرعاية وقت الإخلاء.

مهارات البرنامج التطبيقية:

  • استخدام الرباط الضاغط على النفس.
  • استخدام الرباط الضاغط على المصاب.
  • حشو الجروح.
  • استخدام الرباط الضاغط المفصلي.
  • استخدام الأنبوب الأنفي البلعومي.
  • استخدامالضماد الضام الإحترافي.
  • مهارة تخفيف الضغط الصدري بواسطة إبرة تخفيف الضغط . 
  • نقل المصاب باستخدام النقالات.
  • إدخال الإبر الوريدية.
  • الكثير من ممارسات المحاكاة الواقعية الميدانية نهارا.
  • التطبيق الليلي باستخدام الإنارة الخافتة.

ارتباط و اعتماد:

علوم الاسعافات الحربية تكون دائمة التجدد وفق ضوابط و اجراءات صارمة لذا تستند و ترتبط الاكاديمية بالعديد من المراكز العالمية المعروفة كأكاديمية الأمن الاوروبية.

 

جراح الأحبة تنتظر منا المزيد